احباب الله
<div id="ball" style="z-index:99999; position:fixed; width:250px; height:100px; left:100%; top:100%; margin-top:-105px; margin-left:-260px; font-weight:normal; text-decoration:none;">
<table width="250" height="100" cellpadding="8px">
<tr><td valign="top" background="https://i.servimg.com/u/f85/14/35/47/42/b211.gif">
<table><tr><td style="padding:5px;">
<div style="float:right;"><a onclick='document.getElementById("ball").style.display = "none";return false;' href="#"><img border="0" src="https://2img.net/i/fa/admin/icones/supprimer.png"></a></div>
<a target="_blank" style="text-decoration:none;" href="/profile.forum?mode=register"><span style="font-weight:normal; font-size: 15px; font-family:verdana; color:#000000;">
<img border="0" src="https://2img.net/i/fa/valid.png"> <b>!!تنبيه !!</b>
<br />انت عزيزي الزائر تتصفح الموقع بصفتك زائر فضلاً اضغط هنا للتسجيل لتصفح الموقع بكامل الصلاحيات </span></span>
</td></tr></table>
</td></tr></table>
</div>
احباب الله
<div id="ball" style="z-index:99999; position:fixed; width:250px; height:100px; left:100%; top:100%; margin-top:-105px; margin-left:-260px; font-weight:normal; text-decoration:none;">
<table width="250" height="100" cellpadding="8px">
<tr><td valign="top" background="https://i.servimg.com/u/f85/14/35/47/42/b211.gif">
<table><tr><td style="padding:5px;">
<div style="float:right;"><a onclick='document.getElementById("ball").style.display = "none";return false;' href="#"><img border="0" src="https://2img.net/i/fa/admin/icones/supprimer.png"></a></div>
<a target="_blank" style="text-decoration:none;" href="/profile.forum?mode=register"><span style="font-weight:normal; font-size: 15px; font-family:verdana; color:#000000;">
<img border="0" src="https://2img.net/i/fa/valid.png"> <b>!!تنبيه !!</b>
<br />انت عزيزي الزائر تتصفح الموقع بصفتك زائر فضلاً اضغط هنا للتسجيل لتصفح الموقع بكامل الصلاحيات </span></span>
</td></tr></table>
</td></tr></table>
</div>
احباب الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

احباب الله


 
الرئيسيةاحصائات المنتدىأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اول مرة قلبي يحب (قصة قصيرة)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سندريلا
مشرف
مشرف
سندريلا


عدد المساهمات : 524
نقاط : 57730
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 06/09/2009
العمر : 59
الموقع : hoda.7plm.org

بطاقة الشخصية
مرئى للجميع:
اول مرة قلبي يحب (قصة قصيرة) Left_bar_bleue5/5اول مرة قلبي يحب (قصة قصيرة) Empty_bar_bleue  (5/5)

اول مرة قلبي يحب (قصة قصيرة) Empty
مُساهمةموضوع: اول مرة قلبي يحب (قصة قصيرة)   اول مرة قلبي يحب (قصة قصيرة) Emptyالسبت نوفمبر 14, 2009 7:36 am

ي ريعان الشباب .. وفي شارع قصر النيل ..

ما بين السابعة والثامنة صباحا .. يقطع الناس الشارع الكبير ثم يتفرقون إلى أماكن أعمالهم.


والعين تلقي نظرات عابرة، فلا تكاد ترى. كأن الآخرين أشجارا مغروزة في الرصيف ..


كل منهم عالم قائم في ذاته يشكل كتلة من الأسرار والمشاعر ولا يدري شيئا عن الآخرين.


ولكن .. مع تكرار هذه الرحلة يعتاد الإنسان على الوجوه، حتى يستطيع بعد فترة أن يميزها و يألفها.




كنا ثلاثة أشخاص ، شابان مصريان وفتاة شابة يبدو أنها أجنبية،


وكنت أنا أحد هذين الشابين، وقتها كنت طالبا في السنة الأخيرة بالكلية،
بينما كان الشاب الآخر أكبر مني سنا و أطول قامة، ويتميز بعينين حادتين
وسمرة غامقة.


وكانت الفتاة متعة حقيقية للبصر بعينيها الزرقاوين وشعرها الفاحم وبشرتها الحليبية وجسمها الرشيق.


وكانت هي والشاب الآخر يسيران في اتجاه ميدان الأوبرا ( ليسا معا طبعا )..


أما أنا فأتجه نحو ميدان سليمان باشا, ونتقابل عادة في منتصف الطريق، ولم
أكن أترك فرصة للقاء إلا وأملأ عيني من الفتاة بغية إبهاج الروح وإنعاش
الحواس، أما الشاب الآخر فكان يلتهمها بنظرات حادة بل وبكلام ومعاكسات
أحيانا، ولكنها كانت فيما بدا عليها فتاة جادة لا تكاد تنظر إلى غير
الطريق.


هكذا كانت رحلتنا اليومية غالبا..


كنت عندما أستيقظ صباحا وأتذكر أني سأراها بعد قليل تجتاحني فرحة غريبة
فأبتسم فتعجب أمي لسرعة استجابتي لندائها لي للاستيقاظ وتعجب أكثر عندما
أخرج إليها من حجرتي مبتسما وأتعجل النزول إلى الكلية على غير العادة.


وكلما رأيتها قادمة من بعيد أشعر بخفقان شديد في قلبي، ورعشة واضطراب في
جسمي، تزداد كلما اقتربت وكنت أختلس النظرات إليها وأتأملها بعمق دون أن
تلتقي عينانا.


بينما كنت أنظر إلى الشاب الآخر بامتعاض وأتابع مناوراته مع الفتاة بغيظ شديد. خائفا أن أراها ذات صباح متأبطة ذراعه.


والحقيقة بقدر ما كنت ألعن جرأته بقدر ما كنت معجبا بها وأتمنى أن تواتيني
نفس الجرأة حتى أستطيع أن أكلم الفتاة، وأحزنني جدا أن يكون طريقها
متوافقا مع طريقه على خلاف اتجاهي في الطريق.


وذات صباح جميل، و بينما كنا نقترب من بعضنا وهبتني نظرة على غير انتظار
وضبطتني متلبسا بتأملها العميق، ويبدو أن قسمات وجهي كانت تعبر عما يضطرم
في قلبي من مشاعر، فصرت لها كالكتاب المفتوح يسهل قراءة سطوره وما بين
السطور.


كانت نظرة غير قصيرة أثملتني، فترنحت بعيدا عن تيار الزمان، و ملأت قلبي
بالبهجة والسعادة المشرقة، ويبدو أن هذه المشاعر مجتمعة قد اقتلعت من
داخلي التردد فاقتربت منها قائلا بصوت خفيض :- " صباح الخير "


وقع صوتي غريبا على أذني عندما نطقت هذه العبارة، ومرت فترة قصيرة ولكنها
كانت كأنها دهر، ثم وجدتها تبتسم ابتسامة خفيفة، وتقول بلهجة مصرية
سليمة:- " صباح النور" !! ثم سارت في طريقها مسرعة..


لم أدر ما أفعل .. هل أسير ورائها وأكلمها؟ وما معنى إسراعها في مشيتها؟
ولكن ما معنى ابتسامتها وردها التحية؟ حيرة شديدة انتابتني ممزوجة بسعادة
لا توصف.


أحسست وقتها لأول مرة بجمال الشمس التي تلوح في الأفق وكأني أكتشفها من
جديد، شعور غريب يغمرني، إحساس جديد ينتابني وياله من إحساس جميل..


وصلت الكلية قبل بداية المحاضرة، وكلما قابلت زميلا سلمت عليه وربما
عانقته وكأني أهنئه بعودته سالما من سفر بعيد، وفي المحاضرة لم أستطع
التركيز أبدا فمازالت صورة ابتسامتها الرقيقة تداعب مخيلتي بقوة وتملك على
عقلي فلا أسمع غير صوتها ولا أرى غير هذه العيون الجميلة الندية.


وهكذا ظللت أسير هذه المشاعر، وأفكر فيما ينبغي أن أفعل معها وما الخطوة
القادمة التي يتحتم علي أن أخطوها، حتى جاء الليل وأنا على هذه الحالة فلم
أستطع النوم بسهولة، لقد كان أطول ليل مر بي وكنت أتعجل الصباح القادم حتى
أستطيع أن أراها، ولكن الصباح كان يتدلل علي ويأبى أن يستجيب لتوسلاتي ولم
يأت إلا بطيئا متأخرا..


لبست بذلتي الوحيدة في ذلك الحين، واقتبست كرافتة من كرافتات أبي دون أن
يعلم، وكذلك وضعت بعضا من العطر الذي كان قد احضره معه عندما رجع من رحلته
الأخيرة.


و شربت كوب الشاي بالحليب على عجل وأنا واقف، بينما أمي ترمقني باستغراب
وكأني مخلوق جديد لم تره من قبل، وسألتني عن الكرافتة والعطر والشياكة غير
المعتادة، فقلت لها مبررا:- " عندي امتحان شفوي النهارده، وانت عارفه
الكتور البارودي ما بيرحمش والمظهر عليه معول كبير في التقييم " .. فأخذت
ـ أكرمها الله – تدعو لي بالتوفيق وأنا أردد: آمين..


رأيتها قادمة كالملاك في فستانها السماوي الجميل، فشجعت نفسي قائلا:- لابد
من حسم الأمر اليوم .. إلى متى سأظل على هذا الخجل، ما دمت قد لمحت بوادر
استجابتها فلتكمل ما بدأته ( كل هذا في سري طبعا !!).


والتقت عيناها بعيني فلمحت ظل ابتسامة على شفتيها تجاهد في إخفائها ولكنها
لم تقدر، فلما اقتربت منها وقلت لها: صباح الخير، ردت بسرعة وقد أفلتت
الابتسامة منها : صباح النور، ولم تسرع هذه المرة، فمشيت بجوارها، فابتسمت
مشجعة لي على الاستمرار، فتشجعت قائلا : ازيك ؟ ( يعني كيف حالك) قالت :
ميرسي .. الحمد لله، قلت لها: نحن نتقابل كل صباح منذ فترة طويلة .. فسكتت
قليلا ثم قالت :- منذ حوالي ستة أشهر.


قلت: يـاه .. ستة أشهر مرت كالحلم الجميل .. فنظرت إلى مبتسمة فما رأيت
عينيها عن قرب غرقت حقا في بحر زرقتها الصافية، ولكني سرعان ما لممت شعث
نفسي، وقلت: خسارة .. كل هذه المدة، دون أن نتبادل كلمة واحدة. فاتسعت
ابتسامتها وقالت بدلال وهي تغزوني بعينيها للمرة الثانية : لكن "حضرتك" ما
كنتش يتمشي من الطريق ده قبل كده .!! فوجدتني أرد بسرعة : أنا ابتداء من
النهارده هامشي من الطريق ده دايما.


سألتني برقة : ليه ؟ قلت لها : لقد اكتشفت ان هذا الطريق " أحلى" من
التاني. فضحكت وقالت : ليه حضرتك رايح فين؟ قلت ( وقد بدأت أتمالك نفسي
وتزول مني رهبة اللقاء) : أولا أنا ليس اسمي "حضرتك" أنا اسمي "هشام " ..
ثانيا أنا رايح كلية ...... علشان أنا طالب في البكالوريوس. قالت وهي
تتأملني بقة لترى رد فعلي على ما ستقوله : أنا " شاسا " أعمل باحثة متدربة
في فرع لشركة ألمانية. ويبدو أن رد فعلى كان مرضيا لها، فقد كنت أتوقع
أنها أجنبية نظرا لمظهرها الأجنبي ولهجتها المتكلفة، كما كنت أتوقع أيضا
أنها غير مسلمة، فلم يبدو علي الاندهاش أو المفاجأة، فلما رأت مني هذا
انفرجت أساريرها وأكملت: وأنا مقيمة بالقرب من هنا مع زميلات لي في شقة
وفرتها لنا الشركة، وعلى فكرة الشركة ليست بعيدة هاهي أمامنا في الشارع
المقابل. قلت : يا خسارة .. كان نفسي الطريق يبقى أطول ولا الشركة تبقى
أبعد !! فنظرت لي بدهشة حقيقية وقالت : لماذا ؟ قلت : حتى تتاح لي فرصة
أكبر لأكلمك أكثر، قالت : من الممكن أن أقابلك بعد انتهاء عملي .. قلت :
للأسف الشديد .. مواعيد الكلية صعبة جدا حيث أننا ننتهي من الدراسة في وقت
متأخر. سادت فترة من الصمت بيننا وأنا أنظر إليها منتظرا إجابتها فلما طال
الصمت قلت: من الممكن أن نتقابل في الثامنة والنصف مساء وأنا عازمك على
عشاء بسيط بمناسبة التعارف .. إيه رأيك؟ قالت: أو كي هشام ولكن .. فليكن
لقاؤنا في الثامنة. قلت لها : أين ألتقي بك لنذهب إلى المطعم .. قالت:
سأنتظرك في تمام الثامنة أمام محل لاجيون. قلت لها: ستجديني في انتظارك (
إن شاء الله ). وودعتها قبيل الوصول لباب شركتها وقفلت راجعا إلى طريقي
لأستقل تاكسيا للكلية.




كانت الساعة تدق الثامنة وأنا ما زلت واقفا أمام المرءاة في حجرتي أستعد
للقاء شاسا فلما سمعت دقات الساعة خرجت مسرعا وأنا أتمم ارتداء الجاكيت
ولما أقفلت باب الشقة أكتشفت أني لم أرتد الحذاء بعد فرجعت مرة أخرى
وارتديته وبينما أنا أهم بالخروج إذا أبي يخرج من الحجرة فيراني ويقول :
ايه يا هشام أنت خارج؟


ده أنا كنت عاوزك في موضوع مهم .. قلت : لكن أنا عندي موعد مهم وما أقدرش
أتأخر أكتر من كده، فوافق أبي على تأجيل الموضوع لما بعد عودتي.


وهكذا كانت الساعة الثامنة وسبع دقائق وأنا أغلق الباب خلفي، ونزلت السلم
مسرعا، ,أخذت أسرع في المشي أكاد أجري لألحق شاسا .. وصلت عند مقهى لاجيون
حوالي الثامنة والثلث. فوجدت شاسا واقفة تنظر حولها ويبدو عليها القلق.
فلما رأتني قالت معترضة: أنا واقفة بقالي خمسة وعشرين دقيقة.. لماذا
تأخرت؟ اعتذرت لها وأنا أشعر بالحرج خاصة وأنه أول لقاء, أخذت أختلق لها
الأعذار وهي تبدو غير مقتنعة حتى وعدتها أنني لن أتأخر أبدا بعد ذلك.
فقالت : لن يكون هناك (بعد ذلك) إذا تأخرت ثانية .. معذرة انتم هنا لا
تعطون المواعيد الأهمية الكافية .. قلت وأنا أتصنع الغضب : ليه كده بس يا
شاسا ؟ لازم كنت تقولي الكلمة دي؟ قالت : لا تغضب ولكن أنا ما أقدرش أقول
غير الحقيقة ما ينفعش أجاملك يا هشام في الموضوع ده. أردت تغيير دفة
الحديث فقلت لها: بس أيه الفستان الجميل ده؟ وإيه التسريحة الحلوة
والبرفان الرائع؟ فتورد وجهها من الخجل وقالت : لا ده عادي وأقل من العادي
كمان. فقلت لها: ما أجملك هكذا دون تكلف أو مساحيق .. كاد التهلل يفلت من
أساريرها لولا أن تداركته بتقطيبة مصطنعة وقالت : ولكن أنت إيه حكايتك؟
فنظرت إليها متسائلا، فقالت: لي معك حكاية. قلت: أنا؟ قالت: كنت تتأملني
وتنظر بقوة كل صباح، وأنا أنتظر أن تكلمني يوما ما، ولكن انتظاري طال!


قلت : حسبتك لم تلحظي شيئا !. قالت: " هه !، قلت في نفسي سيكلمني، وانه ما
أخره إلا أنه مؤدب أكثر من اللازم على عكس الآخر.." . فضحكت وأنا أستحضر
صورة الشاب الأسمر الطويل وقلت لها مكملا: على عكس الآخر قليل الأدب.


وجاء العشاء فأقبلنا على الطعام و أكملت هي حديثها الممتع فقالت: " لقد
كنت أعتبر المسألة مفروغا منها لدرجة أنني فاتحت صديقتي في الموضوع،
ولكنها رفضت بشدة أن تشجعني على هذه العلاقة، وقالت لي إن المصريين معقدين
ولا يقدرون الفتاة التي تقبل أن تكلمهم أو تواعدهم دون سابق معرفة .. وقد
يفهمون هذا منها على وجه خاطئ ويعتبرونها مستهترة أو لعوب ".


ابتسمت في حياء وارتباك ثم تمتمت: "لم أكن أعرف ! لقد كنت جادة جدا بصورة غير مشجعة."


قالت : "هكذا نصحتني زميلة لي مصرية .. نصحتني فقالت إن المصريين يعشقون المرأة اللعوب ولكنهم لا يحبون إلا المرأة الجادة المتحفظة!"


قلت لها معتذرا: والله ما كنت أعرف أن هذا هو شعورك، وبعدين أنا كنت خايف
.. شيء في نفسي قال لي مستحيل لأنك أجنبية، وكلما فكرت في الكلام عقد
الخوف لساني.


قالت شاسا : انتظرت كثيرا أن تكلمني حتى خجلت من نفسي.


قلت لها : الحمد لله إنني أخيرا عرفت أكلمك، والمثل يقول: أن تصل متأخرا خير من أن لا تصل على الإطلاق.


قالت شاسا ويبدو أنها أرادت أن تغير دفة الحديث: نسيت أن أقول لك أنت في
البذلة أكثر وسامة من القميص والبنطلون، وأنا أحب الشياكة والرشاقة.


لقد استمتعت كثيرا باللقاء الأول مع شاسا والنظر إليها وتبادل الحديث
معها، وكانت كل كلمة جادت بها علي بمثابة كشف جديد لكنز مخبوء في شخصيتها .


ولن أنسى أبدا ما نسيت .. هذا اللقاء الأول الجميل الذي وضعنا فيه أسس علاقتنا و خطة حبنا المستقبلية.




وقد استمرت علاقتنا أنا وشاسا لأكثر من سنة ونصف هي فترة بقائها في
القاهرة، فلما انتهت مهمتها التدريبية، كان لزاما عليها أن تغادر القاهرة
عائدة إلى بلدها، وهكذا قدر لنا أن نفترق لأول مرة بدون رغبتنا ورغما عن
إرادتنا، وكان فراقا مؤلما..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الساحر المبدع
Admin
Admin
الساحر المبدع


عدد المساهمات : 848
نقاط : 59493
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 17/08/2009
العمر : 29
الموقع : 7beab.yoo7.com

بطاقة الشخصية
مرئى للجميع:
اول مرة قلبي يحب (قصة قصيرة) Left_bar_bleue5/5اول مرة قلبي يحب (قصة قصيرة) Empty_bar_bleue  (5/5)

اول مرة قلبي يحب (قصة قصيرة) Empty
مُساهمةموضوع: رد: اول مرة قلبي يحب (قصة قصيرة)   اول مرة قلبي يحب (قصة قصيرة) Emptyالسبت نوفمبر 14, 2009 9:10 am

شكرا على هذا الموضوع الرائع

اول مرة قلبي يحب (قصة قصيرة) 1011-013-53-1042
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://7beab.yoo7.com
 
اول مرة قلبي يحب (قصة قصيرة)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة قصيرة للاطفال

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
احباب الله :: الادب والشعر :: قصص وروايات-
انتقل الى: